كشف اللغز الذى حير المصريين واظهار براءة الجن والشياطين
بقلم: صفوت سامى
يعيش سكان
الشرقية حالة من الفزع والخوف بسبب الحرائق الكثيرة التى تحدث فى منازلهم
منذ فترة قصيرة وهو الامر الذى استدعى اللجوء الى المشايخ والعرافين
والدجالين ليقوموا بتفسير ما يحدث فى منازلهم من نشوب للحرائق دون سابق
انذار فالبعض اتهم الجن انه هو الذى يقوم بحرق المنازل والبيوت والبعض
الاخر ارجعها الى وجود مايسمى بروث الحيوانات ووجود القش على اسطح الدور
الفلاحى مما يجعل من السهل نشوب تلك الحرائق ولكن عادتنا كمصريين قد مال
اكثرنا الى ان هذه الحرائق مصدرها هو الجن .
فان ما يحدث فى قرى بالشرقية بالتاكيد ليس من صنع الجن والعفاريت وليس ايضا من صنع الطبيعة او الصدفة وانما هو من صنع الانسان فنحن كدولة نحارب الان بشتى الطرق وبمختلف اشكال الاسلحة فالسلاح المستخدم فى هذه الحرائق هو سلاح يسمى هارب وهو ما يسمى بمشروع الشعاع الازرق وهو مشروع التحكم فى الطقس والظواهر الطبيعية ويستخدمة الاعداء فى افتعال اشياء عديدة مثل الحرائق والاعاصير والسيول بل وفى الجفاف ايضا وكذلك يمكنه إحداث الزلازل والبراكين وكلها تحدث من خلال هذا السلاح الخطير والذى يمكنه تدمير بلد بعينها دون الاخرى دون ان تتدخل الجيوش او ترفع الاسلحه ويساعد هذا السلاح فى هذا التحكم هو غاز يتم نشره فى طبثات الجو العليا يسمى بغاز ( الكميتريل ) ويصنف هذا السلاح الخطير بالجيل الخامس من الحروب .
فكلنا يتذكر الحرائق التى حدثت فى روسيا منذ عدة سنوات وكانت غير معروفة السبب وكذلك الحرائق التى تحدث فى الغابات بشكل مفاجىء وهو الشىء الذى لم يحدث لتلك الاماكن من قبل وهو ما يؤكد انها ظواهر ليست من صنع الطبيعه وانما من صنع الانسان .
وايضا كلنا يتذكر تسونامى الذى حدث فى اندونيسا والذى حدث فى اليابان وايضا الانخفاضات الارضية المفاجأة والتى تحدث فى كثير من بلدان العالم وتحدث ايضا فى مصر .
وايضا نتذكر ان هناك احدى الترع فى مصر قد اشتعل ماؤها بدون سبب ، وايضا نتذكر الصواعق التى صعقت الفلاحين بالشرقية منذ عدة اعوام وكانت بلا سبب ، والخطر الحقيقى انهم يريدون ان يستخدموه حين يتم بناء سد النهضة والذى قد يتسبب فى جفاف النيل ثم بعدها يقوموا بعمل زلزال يحطم السد ويغرق اثيوبيا والسودان ومصر ، وسوف يستخدموه لهدم المسجد الاقصى فيما بعد ليقولوا انها ظاهرة طبيعية ، فما يحدث الان ما هو الا البداية فقط والقادم عظيم .
كل هذا يحدث باستخدام سلاح هارب وهو صناعة ماسونية وبتنفيذ امريكى وهو من وسائل السيطرة على العالم ، لذلك يجب على كل دول العالم ان تحذر من رش غاز الكميتريل فى سماؤها حتى لا يتم استخدام هذا السلاح الخطير ضدها .
ولابد ان نعلم ان ما يحدث لنا لن يكون هو المرة الاخيرة بل يجب علينا ان نحذر اننا مستهدفون فاليوم حرائق وانزلاقات ارضية وغدا زلازل واعاصير تضرب السواحل وتغرق المدن الساحلية وعلى رأسها عروس البحر والمتوسط الاسكندرية .
فيجب على الجهات المعنية التصدى لما يدبر لنا والتصدى له بكل حزم قوة .
فان ما يحدث فى قرى بالشرقية بالتاكيد ليس من صنع الجن والعفاريت وليس ايضا من صنع الطبيعة او الصدفة وانما هو من صنع الانسان فنحن كدولة نحارب الان بشتى الطرق وبمختلف اشكال الاسلحة فالسلاح المستخدم فى هذه الحرائق هو سلاح يسمى هارب وهو ما يسمى بمشروع الشعاع الازرق وهو مشروع التحكم فى الطقس والظواهر الطبيعية ويستخدمة الاعداء فى افتعال اشياء عديدة مثل الحرائق والاعاصير والسيول بل وفى الجفاف ايضا وكذلك يمكنه إحداث الزلازل والبراكين وكلها تحدث من خلال هذا السلاح الخطير والذى يمكنه تدمير بلد بعينها دون الاخرى دون ان تتدخل الجيوش او ترفع الاسلحه ويساعد هذا السلاح فى هذا التحكم هو غاز يتم نشره فى طبثات الجو العليا يسمى بغاز ( الكميتريل ) ويصنف هذا السلاح الخطير بالجيل الخامس من الحروب .
فكلنا يتذكر الحرائق التى حدثت فى روسيا منذ عدة سنوات وكانت غير معروفة السبب وكذلك الحرائق التى تحدث فى الغابات بشكل مفاجىء وهو الشىء الذى لم يحدث لتلك الاماكن من قبل وهو ما يؤكد انها ظواهر ليست من صنع الطبيعه وانما من صنع الانسان .
وايضا كلنا يتذكر تسونامى الذى حدث فى اندونيسا والذى حدث فى اليابان وايضا الانخفاضات الارضية المفاجأة والتى تحدث فى كثير من بلدان العالم وتحدث ايضا فى مصر .
وايضا نتذكر ان هناك احدى الترع فى مصر قد اشتعل ماؤها بدون سبب ، وايضا نتذكر الصواعق التى صعقت الفلاحين بالشرقية منذ عدة اعوام وكانت بلا سبب ، والخطر الحقيقى انهم يريدون ان يستخدموه حين يتم بناء سد النهضة والذى قد يتسبب فى جفاف النيل ثم بعدها يقوموا بعمل زلزال يحطم السد ويغرق اثيوبيا والسودان ومصر ، وسوف يستخدموه لهدم المسجد الاقصى فيما بعد ليقولوا انها ظاهرة طبيعية ، فما يحدث الان ما هو الا البداية فقط والقادم عظيم .
كل هذا يحدث باستخدام سلاح هارب وهو صناعة ماسونية وبتنفيذ امريكى وهو من وسائل السيطرة على العالم ، لذلك يجب على كل دول العالم ان تحذر من رش غاز الكميتريل فى سماؤها حتى لا يتم استخدام هذا السلاح الخطير ضدها .
ولابد ان نعلم ان ما يحدث لنا لن يكون هو المرة الاخيرة بل يجب علينا ان نحذر اننا مستهدفون فاليوم حرائق وانزلاقات ارضية وغدا زلازل واعاصير تضرب السواحل وتغرق المدن الساحلية وعلى رأسها عروس البحر والمتوسط الاسكندرية .
فيجب على الجهات المعنية التصدى لما يدبر لنا والتصدى له بكل حزم قوة .